XtGem Forum catalog
ﻏﺮﺍﺋﺐ ﻭﻋﺠﺎﺋﺐ “ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺳﻠﻴﻂ”.. ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﺳﻤﻪ، ﻣﻮﺍﻃﻦ ﻣﺼﺮﻱ ﺟﺎﻭﺯ ﺍﻟﺨﻤﺴﻴﻦ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻩ، ﻗﻀﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﻋﺎﻛﻔﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﺳﺎﺕ ﻭﺃﺑﺤﺎﺙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻻﻻﺕ ﺍﻟﻠﻔﻈﻴﺔ ﻭﺍﻟﺮﻗﻤﻴﺔ ﻵﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﻭﻫﺎ ﻫﻮ ﺑﻌﺪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻠﺔ كما ﻳﺆﻛﺪ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺜﺮﻭﺍﺕ ﺍﻟﻨﻔﻄﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻷﺛﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺠﻤﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﺗﺤﺖ ﺳﻄﺢ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻟﺒﺤﺮ..ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺃﻧﻪ ﺗﻮﺻﻞ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺃﺑﺤﺎﺙ ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺿﺢ ﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﺪﻉ ﻣﺠﺎﻻ ﻟﻠﺸﻚ ﺍﻟﻜﻨﻮﺯ ﺍﻟﻤﺨﺒﻮﺀﺓ ﻓﻲ ﺟﻮﻑ ﺍﻷﺭﺽ.. ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻛﻨﻮﺯ ﻗﺎﺭﻭﻥ، ﻣﺘﺨﻴﻼ ﺍﻟﻌﺎﺋﺪ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻟﻠﻌﺮﺏ ﺇﻥ ﺗﻢ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻨﻮﺯ ﻻﺳﻴﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻧﻬﻲ ﺷﺮﻋﻲ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﻛﻨﻮﺯ ﻭﺛﺮﻭﺍﺕ ﺍﻷﺭﺽ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺣﺎﻻﺕ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﻛﺤﺎﻟﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﺃﺳﻔﻞ ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻔﺮﺍﺕ. ﻭﻋﻦ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺃﻣﺎﻛﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻨﻮﺯ ﺃﻛﺪ “ﺳﻠﻴﻂ” ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﻳﺘﻢ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻋﺪﺓ ﻣﺤﺎﻭﺭ، ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﻳﺘﻢ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻗﺴﻤﺔ ﺃﻋﻠﻰ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﻗﻤﺔ ﺍﻓﺮﺳﺖ، ﻋﻠﻰ ﺃﻋﻠﻰ ﺗﻜﺮﺍﺭ ﻟﻜﻠﻤﺔ “ﺍﻷﺭﺽ” ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﺓ “ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ،” ﻭﺗﻜﻮﻥ ﻛﺎﻟﺘﺎﻟﻲ: 8848÷24 ﻣﺮﺓ، ﻓﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻤﻖ ﺃﺭﺽ ﻛﻨﻮﺯ ﻗﺎﺭﻭﻥ = 7 ﺩﺭﺟﺎﺕ × 368 ﻣﺘﺮﺍ = 2576 ﻣﺘﺮﺍ.. ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻌﻤﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﺟﺪ ﻋﻨﺪﻩ ﺟﻤﻴﻊ ﻛﻨﻮﺯ ﻗﺎﺭﻭﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻮﺀ ﺑﺤﻤﻞ ﻣﻔﺎﺗﺤﻬﺎ ﺍﻟﻌﺼﺒﺔ ﺃﻭﻟﻲ ﺍﻟﻘﻮﺓ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺧﺴﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻬﺎ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻓﻖ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ. ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﻜﺎﻥ ﻛﻨﻮﺯ ﻗﺎﺭﻭﻥ ﻭﻋﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺪﻗﻴﻖ ﻟﻜﻨﻮﺯ ﻗﺎﺭﻭﻥ ـ ﻭﻓﻖ ﺃﺑﺤﺎﺛﻪ ـ ﺃﻭﺿﺢ ﺃﻧﻪ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ﻗﺎﺭﻭﻥ ﺑﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﺍﻟﻔﻴﻮﻡ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ، ﻋﻠﻤًﺎ ﺑﺄﻥ ﻋﻤﻖ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺑﺎﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻣﺘﺮًﺍ. ﻭﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﺔ ﺑﺈﻋﺪﺍﺩ ﻣﺴﺢ “ﺳﻴﺰﻣﻲ” ﻟﻠﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩﺓ ﻟﻠﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺻﺤﺔ ﻣﺎ ﺗﻮﺻﻞ ﺇﻟﻴﻪ.. ﻭﻋﻦ ﻗﺼﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺍﻟﻜﺎﻣﻦ ﺃﺳﻔﻞ ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻔﺮﺍﺕ.. ﺃﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﺣﺪﺩ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺪﺩ ﺑﻬﺎ ﻣﻜﺎﻥ ﻛﻨﻮﺯ ﻗﺎﺭﻭﻥ، ﻟﻜﻨﻪ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻟﻮﺭﻭﺩ ﻧﻬﻲ ﺻﺮﻳﺢ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺟﻪ ﻟﻤﺎ ﺳﻴﺤﺪﺛﻪ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻓﺘﻦ ﻭﺍﻗﺘﺘﺎﻝ، ﻛﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: ﻻ ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺣﺘﻰ ﻳُﺤْﺴَﺮ ﺍﻟﻔﺮﺍﺕ ﻋﻦ ﺟﺒﻞ ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ﻳﻘﺘﺘﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﻴﻘﺘﻞ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﺎﺋﺔ ﺗﺴﻌﺔ ﻭﺗﺴﻌﻮﻥ، ﻓﻴﻘﻮﻝ ﻛﻞ ﺭﺟﻞ ﻣﻨﻬﻢ: ﻟﻌﻠﻲ ﺃﻛﻮﻥ ﺃﻧﺎ ﺃﻧﺠﻮ.( ﺛﺮﻭﺍﺕ ﻣﺨﺒﻮﺀﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺃﻥ ﺃﺑﺤﺎﺛﻪ ﺗﻤﺘﺪ ﺇﻟﻰ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻷﺭﺿﻴﺔ.. ﻓﺈﻟﻰ ﺍﻵﻥ ﻟﻢ ﺗﺒﺢ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻴﺮﺍﺕ ﺑﺂﻻﻑ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ﻭﺑﺘﺮﻭﻝ ﻭﻛﻨﻮﺯ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺩﺭﺍﺳﺎﺗﻪ ﺗﺤﺪﺩ ﺑﺪﻗﺔ ﺃﻣﺎﻛﻦ ﺍﻟﺜﺮﻭﺍﺕ ﻓﻲ ﻣﺼﺮ ﻭﻣﻨﻬﺎ 6 ﻣﻨﺎﺟﻢ ﻳﻮﺭﺍﻧﻴﻮﻡ، 14 ﻣﻨﺠﻢ ﻣﻮﺍﺩ ﻣﺸﻌﺔ، 24 ﺑﺌﺮ ﺑﺘﺮﻭﻝ ﻭﻏﺎﺯ، 11 ﻛﻨﺰﺍ ﺃﺛﺮﻳﺎ، 5 ﻣﻨﺎﺟﻢ ﺣﺪﻳﺪ، 3 ﻣﻨﺎﺟﻢ ﺃﻣﻼﺡ، 17 ﻣﻨﺠﻢ ﺫﻫﺐ ﻭﻓﻀﺔ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻨﻮﺯ ﻭﺍﻟﺜﺮﻭﺍﺕ ﻣﻮﺯﻋﺔ ﺑﻴﻦ ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻭﺍﻟﻤﺘﻮﺳﻂ ﻭﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ. ﺃﻳﻀﺎ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻨﺠﻢ ﺫﻫﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻖ 3312 ﻣﺘﺮ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻨﺠﻢ ﻳﻮﺭﺍﻧﻴﻮﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ، ﻭﺃﻛﺒﺮ ﺑﺌﺮ ﺑﺘﺮﻭﻝ ﻭﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﻠﺔ، ﻭﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﺓ ﻣﻨﺠﻤﺎﻥ ﻟﻠﺬﻫﺐ، ﻭﻓﻲ ﻣﻜﺔ ﺍﻟﻤﻜﺮﻣﺔ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻣﻨﺎﺟﻢ ﻟﻠﺬﻫﺐ ﺃﻳﻀﺎ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ 3 ﻛﻨﻮﺯ ﺃﺛﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﻣﻜﺔ ﺍﻟﻤﻜﺮﻣﺔ، ﻭ3 ﻛﻨﻮﺯ ﺃﺛﺮﻳﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﺓ، ﻛﻤﺎ ﻳﻮﺟﺪ 6 ﺁﺑﺎﺭ ﻟﻠﺒﺘﺮﻭﻝ ﻭﻏﺎﺯ ﺷﻤﺎﻝ ﻳﻨﺒﻊ، ﻭﺷﻤﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﺚ، ﻭﺷﻤﺎﻝ ﺍﻟﺸﻘﻴﻖ.. ﻭﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﺮﻭﺍﺕ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍ ﺩﻗﻴﻘﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺮﺍﺋﻂ ﺑﻴﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﺳﺘﺮﺷﺎﺩﻳﺔ. ﻭﺣﻮﻝ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﺤﻘﻖ ﻓﻌﻼ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﺍﻛﺘﺸﺎﻓﺎﺗﻪ، ﺃﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﺗﻘﺪﻡ ﻓﻲ 22/10/2002 ﺑﻄﻠﺐ ﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺀ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻹﺑﻼﻏﻪ ﺑﺄﻣﺎﻛﻦ 6 ﻣﻨﺎﺟﻢ ﻳﻮﺭﺍﻧﻴﻮﻡ، ﻓﻘﺎﻡ ﺑﺘﺤﻮﻳﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﺪﻳﺮ ﻫﻴﺌﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﻹﺑﻼﻏﻪ ﺑﺎﻷﻣﺮ، ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺳﻠﻤﻪ ﺧﺮﻳﻄﺔ ﺗﻮﺿﺢ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻨﺠﻢ ﺑﺸﻤﺎﻝ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺳﻮﻫﺎﺝ، ﻭﺗﻢ ﺗﻜﻠﻴﻒ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﺍﻟﺼﻴﺮﻓﻲ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻻﺳﺘﻜﺸﺎﻑ ﺑﺎﻟﻬﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺮ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻧﺸﺮﺕ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻋﻦ ﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﺍﻟﻤﻨﺠﻢ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ، ﺩﻭﻥ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺩﻭﺭﻩ، ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﻣﺴﺎﻋﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻵﻥ ﻹﺛﺒﺎﺕ ﺣﻘﻪ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ.. ﻣﻨﺎﺷﺪﺍ ﺧﺎﺩﻡ ﺍﻟﺤﺮﻣﻴﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﻴﻦ ﻭﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺗﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﺮﻭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﻌﻮﺩ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺑﻼﺩﻫﻢ
الصفحه الرئيسيه